AKTC / Cemal Emden
يَظهر المبنى من خلال هندسة الطرق المتقاطعة كسلسلة من المنصات المتداخلة والمساحات المخصصة لعقد …
AKTC / Cemal Emden
أُسس معهد عصام فارس ليُشكّل مساحةً محايدةً، ديناميكية، مدنية ومفتوحة، فهو يشكّل مكاناً يلتقي …
AKTC / Cemal Emden
يصل الممر المنحدر، الذي تم بناؤه بين الأشجار، بين قاعات الأبحاث في الطابق الثاني مباشرة مع …
AKTC / Cemal Emden
تم تصميم الأقسام الداخلية باستخدام الألواح الزجاجية المخضّبة بالحبر لتمكين الاتصال والتفاعل – …
AKTC / Cemal Emden
تؤمن النوافذ المنتشرة في جميع أنحاء المبنى وفي غرف المكاتب إضاءة كافية طوال النهار، في حين …
AKTC / Cemal Emden
يتسع المدرج لـ 100 مقعد، وله مدخل خاص به، ما يسمح للمعهد باستضافة مؤتمرات وعروض تقديمية كبيرة …
AKTC / Cemal Emden
إضافةً إلى الصالة، يحتوي المدرج بحد ذاته أيضاً على مساحات دعم وظيفية مثل غرفة الاستراحة، غرفة …
AKTC / Cemal Emden
يسمح تراس السطح الخرساني المكشوف برؤية مناظر رائعة، فهو يطل على المناظر الطبيعية والبحر …
AKTC / Cemal Emden
يَظهر المبنى من خلال هندسة الطرق المتقاطعة كسلسلة من المنصات المتداخلة والمساحات المخصصة لعقد …
AKTC / Cemal Emden
تساهم المساحات الموجود في الصالة والردهة والشرفة في تحقيق تفاعل أكبر بين المستخدمين، ولا …
AKTC / Cemal Emden
فرض حجم بعض قطع الأثاث الكبيرة، مثل الطاولة الكبيرة الموجودة في قاعة المؤتمرات، أن يتم بناؤها …
AKTC / Cemal Emden
أُسس معهد عصام فارس ليُشكّل مساحةً محايدةً، ديناميكية، مدنية ومفتوحة، فهو يشكّل مكاناً يلتقي …
AKTC / Cemal Emden
نظراً لما تتمتع به بيروت من طقس معتدل، فإن الحاجة إلى التدفئة والتبريد غير ضرورية على مدار …
AKTC / Cemal Emden
يصل الممر المنحدر، الذي تم بناؤه بين الأشجار، بين قاعات الأبحاث في الطابق الثاني مباشرة مع …
AKTC / Cemal Emden
يراعي المشروع في تصميمه نظام الممرات المنحدرة داخل الموقع، ما يتيح للمشاة ومستخدمي الكراسي …
AKTC / Cemal Emden
يصل الممر المنحدر، الذي تم بناؤه بين أشجار "اللبخ" المعمرة وأشجار الصنوبر، بين قاعات الأبحاث …
AKTC / Cemal Emden
عملت المهندسة المعمارية خلال تصميم المشروع إلى تحقيق عدة أهداف، من بينها الفصل بين الأقسام …
AKTC / Cemal Emden
تم تصميم الأقسام الداخلية باستخدام الألواح الزجاجية المخضّبة بالحبر لتمكين الاتصال والتفاعل – …
AKTC / Cemal Emden
منظر من الداخل لقاعة القراءة – معهد عصام فارس، بيروت، لبنان.
AKTC / Cemal Emden
خلال تنفيذ المشروع، تم مراعاة توزيع كتلة البناء وحجمه ليتناسب على نحو جيد مع التضاريس، …
AKTC / Cemal Emden
المدخل الشرقي للمعهد الذي تم إنشاؤه في الهيكل الخرساني – معهد عصام فارس، بيروت، لبنان.
AKTC / Cemal Emden
ساهم المشروع عبر تصميماته المخفية وأنظمته الفعالة ذات الكفاءة العالية، إضافةً إلى تقنيات …
AKTC / Cemal Emden
يقع معهد عصام فارس في القسم العلوي من الحرم في أعلى منطقة "غرين أوفال" التاريخية، وتحيط به …
AKTC / Cemal Emden
معهد عصام فارس كما يبدو عند الغسق، حيث تم خلال بنائه استخدام الخرسانة التي تتميز بمظهر جميل …
AKTC / Cemal Emden
يشكل المشروع ثروة كبيرةً للحرم الجامعي، للجامعة الأميركية في بيروت ولبيروت، حيث يصف …
AKTC / Cemal Emden
بلغت المساحة الإجمالية للهيكل الخرساني، الذي منح المبنى مظهراً جميلاً، 6 آلاف متر مربع، ورغم …
AKTC / Cemal Emden
يختصر التصميم من بصمة المبنى من خلال قاعة القراءة "العائمة"، وقاعة مؤتمرات ورش العمل، فضلاً …
AKTC / Cemal Emden
تؤمن النوافذ المنتشرة في جميع أنحاء المبنى وفي غرف المكاتب إضاءة كافية طوال النهار، في حين …
AKTC / Cemal Emden
تجتمع الطرق والمناظر ونقاط الوصل مع بعضها داخل الحرم الجامعي لتمنح معهد عصام فارس تعريفاً …
AKTC / Cemal Emden
تمنح الجدران الزجاجية للجانب الغربي من المبنى، المتواجدة في الطابقين الثالث والرابع، ولقاعات …
AKTC / Cemal Emden
هذه الصفحة متاحة أيضاً فيمعهد عصام فارس للسياسات العامة والشؤون الدولية
دورة الجائزة: دورة 2014-2016
الحالة: الحائز على جائزة
بلد المنشأ: لبنان
الموقع: بيروت, لبنان
العميل: الجامعة الأمريكية في بيروت
المهندس المعماري: شركة زها حديد للهندسة المعمارية
التصميم: 2007-2008
الحجم: مساحة الموقع: 7000 متر مربع، مساحة البناء: 3000 متر مربع
مكتمل: 2014
بناء جديد، يختلف جذرياً من حيث التركيب، لكنه محترم لبيئته التقليدية، يعوم فوق فناء خارجي. قامت الجامعة الأمريكية في بيروت في وقت سابق بالدعوة إلى مسابقة لتصميم بناء يتكيف مع تفكير العصر الحديث ضمن حرمها الجامعي الأوسط، بناء يتناغم مع باقي أقسام الجامعة، ويراعي على وجه الخصوص المساحات الخضراء المحيطة، ويحافظ قدر الإمكان على المشهد الجميل للبحر الأبيض المتوسط. كما يتطلب من المبنى أن يكون مناسباً للمرحلة الجديدة من الخطة الرئيسية التي يجري تنفيذها ضمن الجامعة، حيث يطل الحرم الجامعي العلوي على المياه، بينما يشرف الحرم الجامعي السفلي على الواجهة البحرية. استجاب المهندس المعماري لطلبات المشروع من خلال تقديم تصميم يقلل من مساحة الأرض المشغولة إلى حد كبير، عبر قاعة "عائمة" للمطالعة، وقاعة المؤتمرات والتدريب، وقسم الأبحاث فوق مدخل الساحة بشكل ناتئ يمتد إلى مسافة 21 متر، بغرض المحافظة على المناظر الطبيعية الموجودة. يمكن الوصول للمبنى، الذي تبلغ مساحته 3000 متر مربع، من خلال عدد من الممرات والوصلات داخل الجامعة، حيث يظهر المبنى خلف هذه الطرق الهندسية المتداخلة كمجموعة متشابكة من المنصات والساحات للبحث والمناقشات. تتوزع كتلة وحجم البناء بشكل ملائم مع طبوغرافيا المكان، وبشكل يتناسب مع أشجار التين والسرو المحيطة به. جاء تصميم هذا البناء استمراراً لأسلوب العمارة اللبناني في القرن العشرين، من خلال الاعتماد على الواجهات الاسمنتية الملساء في العمل.