ينتمي دِلشاد خان إلى الجيل العاشر من سلالة وراثية تهتم بالموسيقى وتضم الكثير من العازفين والمطربين الكلاسيكيين ممن يعزفون على آلة سارانجي من ولاية راجستان المعروفة باسم سيكار غرانة (مدرسة الموسيقى)، والتي كانت في الأصل تحت رعاية مهراجا سيكار. بدأ دِلشاد خان في السادسة من عمره بتعلم العزف على آلة سارانجي والموسيقى الصوتية، وتعلّم على التوالي على يد جده الأستاذ غولاب خان ووالده الأستاذ ناصر خان، وعمه أستاذ السارانجي الشهير الأستاذ سلطان خان (1940-2011).
الهند
حول
ينتمي دِلشاد خان إلى الجيل العاشر من سلالة وراثية تهتم بالموسيقى وتضم الكثير من العازفين والمطربين الكلاسيكيين ممن يعزفون على آلة سارانجي من ولاية راجستان المعروفة باسم سيكار غرانة (مدرسة الموسيقى)، والتي كانت في الأصل تحت رعاية مهراجا سيكار. بدأ دِلشاد خان في السادسة من عمره بتعلم العزف على آلة سارانجي والموسيقى الصوتية، وت
ينتمي دِلشاد خان إلى الجيل العاشر من سلالة وراثية تهتم بالموسيقى وتضم الكثير من العازفين والمطربين الكلاسيكيين ممن يعزفون على آلة سارانجي من ولاية راجستان المعروفة باسم سيكار غرانة (مدرسة الموسيقى)، والتي كانت في الأصل تحت رعاية مهراجا سيكار. بدأ دِلشاد خان في السادسة من عمره بتعلم العزف على آلة سارانجي والموسيقى الصوتية، وتعلّم على التوالي على يد جده الأستاذ غولاب خان ووالده الأستاذ ناصر خان، وعمه أستاذ السارانجي الشهير الأستاذ سلطان خان (1940-2011).
جنباً إلى جنب مع أستاذ موسيقى السارانجي "رام نارايان" (المولود عام 1927)، لعب سلطان خان دوراً مركزياً في إعادة تحديد مكان السارانجي وعازفي السارانجي في الموسيقى والثقافة الهندية على نطاق أوسع. يُذكر أن "سارانجي" هي آلة موسيقية تقليدية، وقد احتلت مكانة بارزة في العقود الأخيرة كآلة فردية مميزة في الموسيقى الكلاسيكية الهندوستانية.
يواصل دِلشاد خان متابعة مسيرة سلالته الفنية ضمن التقاليد الكلاسيكية الهندوستانية، وهو غالباً ما يؤدي مع مايسترو الطبلة ذاكر حسين والعديد من الموسيقيين البارزين الآخرين. يعمل دِلشاد في الوقت نفسه على توسيع استخدام آلة "سارانجي" في موسيقى الأفلام ومن خلال المشاريع التعاونية المبتكرة عبر الثقافات.
الفنانون ذوو الصلة