تأسست فرقة غُولشان في طهران بداية عام 2020، وتضم الفرقة أربع فنانات شابات حققن بالفعل تميزاً في مجالاتهن الموسيقية الخاصة.
إيران
حول
آساره شکارچی، مطربة
بهاريه فيازي، عازفة "تار"
نيغار خاركان، عازفة "کمانچه"/كمنجة
نازنين پدرثانی، ضاربة على آلة " تومباك/تمبک" (تشبه الطبلة)
تأسست فرقة غُولشان في طهران بداية عام 2020، وتضم الفرقة أربع فنانات شابات حققن بالفعل تميزاً في مجالاتهن الموسيقية الخاصة. درست آساره
آساره شکارچی، مطربة
بهاريه فيازي، عازفة "تار"
نيغار خاركان، عازفة "کمانچه"/كمنجة
نازنين پدرثانی، ضاربة على آلة " تومباك/تمبک" (تشبه الطبلة)
تأسست فرقة غُولشان في طهران بداية عام 2020، وتضم الفرقة أربع فنانات شابات حققن بالفعل تميزاً في مجالاتهن الموسيقية الخاصة. درست آساره شکارچی الإيقاع و"کمانچه"/كمنجة، وتعلمت الكثير من والدها الموسيقار الشهير علي أكبر شکارچی وذلك قبل تركيزها على فنون الغناء. بينما بدأت بهاريه فيازي تعلّم العزف على آلتي "تار" و"سيتار" في سن الثامنة، وذلك على يد بعض الموسيقيين البارزين في إيران. وهي فنانة نشطة، وتهتم بتسجيل الأغاني وإطلاقها للجمهور. من جانبها، تميّزت نيغار خاركان بعزفها على آلة "کمانچه"/كمنجة، وهي عضو في بعض فرق الموسيقى الكلاسيكية الإيرانية المرموقة، من ضمنها فرقة شهناز لمحمد رضا شجريان، وهي أيضاً ملحنة وكاتبة أغاني. في حين، بدأت عازفة الإيقاع نازنين پدرثانی بتعلم الموسيقى في سن الرابعة، وقد قدّمت منذ ذلك الحين عروضها على آلة "تومباك" و"الدف" في العديد من الحفلات الموسيقية على المستوى الدولي.
تهتم فرقة غُولشان بالمخزون الإيراني الموسيقي المتعارف عليه، والذي يضم مجموعة ألحان "داستغاه" السبعة، والتي تم تطويرها خلال حقبة قاجار (1789-1925)، إضافةً إلى قيام الفرقة بدراسة وإحياء أعمال الملحنين والفنانين الإيرانيين التقليديين العظماء ممن ينتمون للقرن الماضي. وعلى الرغم من أن أعمالها مستوحاة من النماذج التقليدية للموسيقى، إلا أن فرقة غُولشان تخلق صوتها المعاصر الخاص بها بشكل فريد. تنشط جميع أعضاء الفرقة كمعلمات، مع التركيز بشكل خاص على نقل تقاليدهن الموسيقية للفتيات والنساء.
الفنانون ذوو الصلة