يحيى حسين عبد الله، مغني وملحن من دار السلام، تنزانيا. وهو يهتم بالأغاني التعبدية (الروحانية)، فضلاً عن أنه قارئ للقرآن. يعود الفضل لوالدته ووالده، اللذين ألّفا أغاني مديح باللغة السواحيلية، حيث نقلا إليه ما يمتلكانه من معرفة وذخيرة موسيقية، ما ساهم بتعليمه كيفية تشكيل وصقل صوته.
تنزانيا
حول
يحيى حسين عبد الله، مغني وملحن من دار السلام، تنزانيا. وهو يهتم بالأغاني التعبدية (الروحانية)، فضلاً عن أنه قارئ للقرآن. يعود الفضل لوالدته ووالده، اللذين ألّفا أغاني مديح باللغة السواحيلية، حيث نقلا إليه ما يمتلكانه من معرفة وذخيرة موسيقية، ما ساهم بتعليمه كيفية تشكيل وصقل صوته.
وبالتوازي مع تعليمه العلماني، تل
يحيى حسين عبد الله، مغني وملحن من دار السلام، تنزانيا. وهو يهتم بالأغاني التعبدية (الروحانية)، فضلاً عن أنه قارئ للقرآن. يعود الفضل لوالدته ووالده، اللذين ألّفا أغاني مديح باللغة السواحيلية، حيث نقلا إليه ما يمتلكانه من معرفة وذخيرة موسيقية، ما ساهم بتعليمه كيفية تشكيل وصقل صوته.
وبالتوازي مع تعليمه العلماني، تلقى تعليماً دينياً في المدرسة ودرس لاحقاً المقامات العربية والنغمات. سافر في سن العشرين إلى بيروت، حيث قابل الملحن الشاب وعازف العود زياد سحاب، الذي كان له تأثيراً مهماَ على تطور الموسيقى التي وضعها يحيى حسين عبد الله.
يؤدي يحيى حسين عبد الله أغاني المديح، بما في ذلك قصيدة البردة الشهيرة للإمام البوصيري من القرن الثالث عشر، وهو يغني بأسلوب "أكابيلا" (أو الأسلوب الكنسي)، الذي يترافق بعزف من آلات موسيقية يمكن أن تتراوح من الكمان والعود إلى "الكيبورد الكهربائي" والمُركِّب/جهاز المزج (آلة موسيقية إلكترونية). تتميّز مقاطع الفيديو الموسيقية الخاصة به، والتي تحمل اسم "يحيى بيهاكي حسين"، بصوته الجذاب، وهو يقدم فيها مجموعة من أغاني المديح في إطار جمالي معاصر.
الفنانون ذوو الصلة