نشجع إنشاء شراكات بين الشباب المعرضين للخطر والمهنيين من منظمات المجتمع المدني، والخدمات العامة، وهيئات الحكم المحلي. تتيح لنا هذه الشراكات تقديم وجهات نظر جديدة ومساحات مناسبة لهؤلاء الشباب، ووضع مناهج لتشجيعهم على المشاركة في الأعمال الجماعية.

يتم دعم كل هذه الأعمال والجهود من خلال نماذج وحلول مصممة محليًا، وهذا يسهم في توفير مجموعة من الأدوات التي تعزز القدرات المحلية.

تعزيز المنظمات

التنزيلات متاحة باللغة البرتغالية: يرجى الاتصال بـ: [email protected]

• منهجية التشخيص التشاركي- يشجع هذا الدليل العملي على التفكير ومشاركة الأشخاص والمنظمات في تقييم الاحتياجات المحلية وفي عمليات صنع القرار. يخلق حوارًا مع المجتمعات والمجموعات غير الرسمية والمنظمات المحلية من أجل الوصول إلى حلول محلية ووضع مخططات للمناطق الحضرية أكثر تكيفًا وراسخة محليًا.


• نموذج مشاريع الابتكار المجتمعي (PIC) - يهدف هذا النموذج إلى جمع الأشخاص والمنظمات معًا للتعامل مع التحديات التي تواجه إحدى المجتمعات، من خلال تحديد الموارد والحلول الممكنة بناءً على تقييمات للاحتياجات المحلية.


• دورات التعلم المدمج: تركز على قيادة العروض التقديمية الفعالة وكيفية حشد الشركات لتنفيذ المشاريع الاجتماعية. الوحدة الأولى من كل دورة تدريبية متاحة في مركز التعلم التابع لمؤسسة الآغا خان. الدورات متاحة باللغة البرتغالية. لطلب الوحدات لأغراض التدريب، يمكنكم إرسال رسالة عبر البريد الإلكتروني إلى: [email protected]

الخدمات الشاملة وأرباب العمل

• دورة تعليمية مختلطة وموارد أخرى تستجيب لميثاق التنوع في الاتحاد الأوروبي، وتستهدف الشركات والمنظمات وأصحاب العمل الأخرى، بهدف تعزيز التنوع وعدم التمييز وتكافؤ الفرص في مكان العمل. اكتشف المزيد.

يمكنكم الاطلاع على الدروس الثلاثة الأولى باللغة الإنجليزية أو البرتغالية. ولطلب الدورة لأغراض التدريب، يمكنكم إرسال رسالة عبر البريد الإلكتروني إلى: [email protected]

نعمل مع الحكومة والبلديات ومنظمات المجتمع المدني والجامعات والقطاع الخاص وجمعيات الممارسين لتوسيع نطاق هذه البرامج على المستوى الوطني. ومن خلال التعاون مع هؤلاء الشركاء، يهدف البرنامج إلى تعزيز الحوكمة المحلية، وبناء ثقة المشاركين بأنفسهم وبقدراتهم على التأقلم والتكيف مع التحديات، بالإضافة إلى خلق فرص أفضل للجميع.

دعم كبار السن

تهدف مؤسسة الآغا خان إلى ضمان رفاهية كبار السن من خلال تشجيعهم على زيادة مشاركتهم وتمثيلهم في المجتمع، بما في ذلك المشاركة في عمليات صنع القرار المحلية. كما تعمل المؤسسة على تعزيز شبكات الرعاية الأولية الرسمية وغير الرسمية لكبار السن، ومنح المزيد من التقدير لهم نظرًا لما يمتلكونه من المعرفة والخبرة القيمة في المجتمع.

نعمل على:

• استخدام المنهجيات التشاركية مثل التصميم الذي يركز على الإنسان للتأثير على الخدمات والسياسات، لتكون أكثر تركيزًا على كبار السن.


• توفير الفرص لكبار السن للمشاركة في هيئات صنع القرار مثل المجالس الاستشارية أو المنتديات العامة.


• مساعدة كبار السن على الوصول إلى الموارد الرقمية واستخدامها للمساعدة في التقليل من الشعور بالعزلة الاجتماعية.


• تعزيز وصول مقدمي الرعاية إلى الموارد المرجعية الجغرافية وغيرها من الموارد لدعم ممارساتهم عبر منصة رقمية.