Kenya · 4 فبراير 2014 · 1 دقائق
AKDN/AKU
عند افتتاح مركز القلب والسرطان في مستشفى جامعة الآغا خان في نيروبي عام 2011، وصف سمو الآغا خان المركز باعتباره يشكل "معياراً مهماً نحو مستقبل أكثر سعادة وصحة" لأنه يمثل خطوة أخرى على طريق طويل من التقدم الطبي.
يمكن تتبع هذا المسار بالرجوع إلى ألف عام خلت من خلال النظر إلى المستشفيات التي أسسها أسلافه من الخلفاء الفاطميين في القاهرة.
يُذكر أنه في الآونة الأخيرة، منذ أكثر من نصف قرن، تم إنشاء مستشفى الآغا خان في نيروبي، وقد أصبح مستشفى جامعة الآغا خان التعليمي في عام 2005. وهو يُعد جزءاً من شبكة واسعة من المستشفيات والعيادات والنقاط الصحية في جميع أنحاء شرق إفريقيا.
وفي معرض كلمته خلال حفل توزيع جائزة الآغا خان للعمارة لدورة عام 2007 في كوالا لامبور، ماليزيا في 4 سبتمبر 2007، قال سمو الآغا خان: " من وجهة نظري، تسعى الحياة الصحية للفرد أو المجتمع نحو إيجاد طريقة للربط بين قيم الماضي وحقائق الحاضر وفرص المستقبل، ويمكن للبيئة المبنية أن تلعب دوراً رئيسياً في مساعدتنا على تحقيق هذا التوازن".