• تم اختيار أحد عشر فنانًا لنيل جوائز الآغا خان للموسيقى لهذا العام، ويُحتفى بكلٍّ منهم تقديرًا لإبداعه ورؤيته الفنية.
• تتصدّر الجوائز مهرجانًا يمتدّ على مدى أربعة أيام، يحتفي بالموسيقى القادمة من "الشرق العظيم"، ويُقام في المملكة المتحدة للمرة الأولى خلال الفترة من 20 إلى 23 تشرين الثاني/نوفمبر، بالشراكة مع مهرجان "إي إف جي لندن لموسيقى الجاز".
• يمثّل الفائزون من المغرب، والبحرين، وتركيا، وإيران، ولبنان، والهند، ومالي، وفلسطين، واليونان، وباكستان، والسنغال فنًّا استثنائيًا وإنسانية مشتركة تعبّر عنها الموسيقى.
• تُكرِّم "جائزة الراعي الخاصة" إرثين موسيقيَّين استثنائيَّين للشاعر والملحّن والموسيقي أمير خسرو (1253–1325)، المتصوّف الجليل الذي أدّى دورًا محوريًا في تشكيل جزء كبير من تاريخ الموسيقى والثقافة في جنوب آسيا.

جنيف، سويسرا – 3 نوفمبر/تشرين الثاني 2025 ــ أعلن برنامج الآغا خان للموسيقى اليوم أسماء أحد عشر فائزًا بجوائز الآغا خان للموسيقى المرموقة لعام 2025، والتي تُقام في المملكة المتحدة للمرة الأولى في وقت لاحق من هذا الشهر.

تُكرِّم الجوائز الأفراد والمجموعات والمؤسسات التي تحافظ على التراث الموسيقي الحيّ المستمد من الإرث الثقافي الإسلامي وتُعيد تصوّره، مع تعزيز الرؤية الروحية، وحيوية المجتمع، والصمود الثقافي.

ومن بين الحائزين على الجائزة هذا العام: عازف الخيال الأسطوري الأستاذ نصير الدين سامي؛ والثنائي المتميّز في موسيقى القوّالي، الأخوين وارسي؛ وفرقة قلّالي للفنون الشعبية من البحرين، التي تُحافظ على الذاكرة الثقافية لغواصي اللؤلؤ في البلاد؛ وعازفة العود والمغنية الفلسطينية كميليا جبران، الرائدة في الموسيقى العربية المعاصرة؛ والملحّن الإيراني صهبا أمينيكيا، مؤسّس مهرجان "البساط الطائر"، الذي يزرع لحظات من الفرح في قلوب الأطفال في مناطق النزاع.

إلى جانب حصتهم من قيمة الجائزة، يستفيد الحاصلون على جوائز الآغا خان للموسيقى من فرص تطوير مهني تشمل تكليفات جديدة، ومشروعات تسجيل موسيقي، ودعمًا إداريًا، فضلًا عن مساندة للمبادرات التعليمية وجهود حفظ التراث.

وتماشيًا مع الرسالة الأوسع لبرنامج الآغا خان للموسيقى، تهدف الجوائز إلى تعزيز التعددية، والتسامح، والتماسك الاجتماعي، والفهم العالمي من خلال الموسيقى.

سيُحتفى بالفائزين في 21 و22 نوفمبر 2025 في مركز ساوث بانك بلندن، ضمن حفل توزيع الجوائز الذي يُشكّل جزءًا من مهرجان موسيقي يمتدّ لأربعة أيام، يحتفي بالموسيقى القادمة من "الشرق العظيم"، ويُقدَّم بالشراكة مع مهرجان "إي إف جي لندن لموسيقى الجاز".

اُختير الفائزون بالجائزة من قِبَل لجنة التحكيم العليا المستقلة المؤلَّفة من سبعة أعضاء، من بين مجموعة أولية تضمّ أكثر من 400 مرشَّح.

تضم لجنة التحكيم الدولية فنانين أداء بارزين، ومنتجين، وباحثين، من بينهم: المغنية والملحنة المالية أومو سانغاري؛ وأيقونة الموسيقى المبكرة جوردي سافال؛ ومؤسس وعازف الكمان في فرقة كرونوس الرباعية ديفيد هارينغتون؛ ومبرمج ومنتج المهرجانات المقيم في مومباي ديفيا بهاتيا؛ والمغنية وعالمة الموسيقى اللبنانية غادة شبير؛ والأخصائي في الموسيقى الإيرانية ساسان فاطمي؛ والرئيسة التنفيذية للأعمال الخيرية ورائدة الفنون العالمية زيبا رحمن.

وفي حديثه عن جوائز الموسيقى، قال صاحب السمو الآغا خان:

"يشرفني أن أواصل رؤية متجذّرة بعمق في إيمان والدي بقوة الموسيقى على مدّ الجسور بين الثقافات والارتقاء بالروح الإنسانية. وتعكس جوائز الآغا خان للموسيقى القيم التي تقوم عليها شبكة الآغا خان للتنمية، وهي التعدديّة، والحوار بين الثقافات، والارتباط الروحي الذي تكتشفه المجتمعات حول العالم في الموسيقى. في العديد من المناطق التي نعمل بها، تُعد الموسيقى جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية، فهي تتداخل في إيقاعات الصلاة والاحتفالات والذاكرة والهوية. ونحن ملتزمون بدعم الفنانين والتقاليد التي لا تحتفي بالتراث فحسب، بل تبعث الأمل في المستقبل أيضًا".

يُكرَّم ثلاثة فائزين بجوائز خاصة، وهم:

• مريم باغايوكو، الموسيقية المالية البالغة من العمر 87 عامًا والمعروفة بلقب "عندليب بيليدوغو"، تتسلّم جائزة الإنجاز مدى الحياة، تقديرًا لإخلاصها الطويل في الارتقاء بالتراث الموسيقي في مالي ونقله، ولا سيّما بين النساء والفتيات.
• جائزة الراعي، التي تُكرّم رعاية عائلة الآغا خان، ستُمنح لكلٍّ من نصير ونذير أحمد خان وارسي، ونصير الدين سامي وأبنائه، الذين يُقدّمون عروضهم تحت اسم فرقة الإخوة سامي.

تعود الجذور الموسيقية لكلٍّ من عائلتَي وارسي وسامي إلى أمير خسرو (1253–1325)، الشاعر الصوفي، والموسيقي، والمفكّر الموسوعي الذي أسهم بعمق في تشكيل التاريخ الثقافي لجنوب آسيا. ويُنسب إليه ابتكار تقليدَي القوّالي والخيال في الموسيقى، ولا يزال رمزًا خالدًا للتعدّدية الثقافية.

وعلى مدى أكثر من سبعة قرون، شكّلت موسيقى وتقاليد شعر تلامذته قوةً دافعةً للانسجام والتواصل، مؤكدةً قدرة الفن على توحيد المجتمعات عبر اختلافاتها. وتُعدّ عائلتا وارسي وسامي اليوم من أبرز الممثلين والحماة للإرث الحيّ لأمير خسرو.

القائمة الكاملة للفائزين بجوائز الآغا خان للموسيقى لعام 2025:

صهبا أمينيكيا (إيران / الولايات المتحدة الأمريكية) ــ الملحن والمبتكر الاجتماعي، هو مؤسّس ومدير مهرجان "البساط الطائر"، وهو مهرجان فني متنقّل ومتعدد التخصصات يجمع بين موسيقيين وفنانين ومربين لخلق لحظات من الفرح والشفاء للأطفال السوريين والأتراك والأكراد الذين نزحوا بسبب الحرب والنزاع. تأسس المهرجان عام 2018، ويتّخذ من مدينة ماردين في جنوب شرقي تركيا مقرًّا له، وهي مدينة استقبلت عشرات الآلاف من بين أكثر من 3.7 ملايين سوري لجأوا إلى تركيا.

مريم باغايوكو (مالي) ــ مغنية وراقصة وعازفة تُعرف في وطنها مالي بلقب "عندليب بيليدوغو"، وتنحدر من منطقة كانت يومًا جزءًا من إمبراطورية البامبارا ما قبل الاستعمار، وتقع اليوم في وسط مالي. تُحتفى بها لأدائها الغنائي القوي ومعرفتها العميقة بالتقاليد الموسيقية البامبارية، وهي أيضًا من أبرز المتمرّسات في عزف النغوسونبالا ــ وهو بالافون كبير الحجم يتميّز بقرعات رنّانة خاصة بمنطقة بيليدوغو. ومن خلال إرشادها للنساء والفتيات، أدّت باغايوكو دورًا حيويًا في صون تقاليد مالي الموسيقية والراقصة، وضمان نقلها إلى الأجيال القادمة.

سيني كامارا (السنغال) ــ عازفة كورا ومغنية وكاتبة أغاني، تقدّم سيني كامارا صوتًا متألّقًا يحمل طابعًا أنثويًا مميّزًا ضمن المشهد الموسيقي في السنغال. تتناول أغنياتها موضوعات المساواة بين الجنسين، والمسؤولية البيئية، والعدالة الاجتماعية. ومن خلال الغناء بعدّة لغات محلية، وتحدّيها للتقاليد الراسخة في موسيقى الكورا ــ التي تُعدّ تقليديًا مجالًا يهيمن عليه الرجال ــ تُقيم كامارا جسور تواصل مع الجمهور في غرب إفريقيا، وفي أوساط الشتات الإفريقي وخارجها.

كميليا جبران (فلسطين / فرنسا) ــ تُعد صوتًا رائدًا في الموسيقى العربية المعاصرة، إذ تستلهم جذورها الفلسطينية لاستكشاف آفاق إبداعية جديدة وخوض تجارب فنية عابرة للثقافات. وتتضمّن تسجيلاتها المشهود لها مشاريع تعاون مع المؤلف السويسري فيرنر هاسلر، وعازفة الكونترباص الفرنسية في موسيقى الجاز سارة مورسيا. وبصفتها المديرة الفنية لمنظمة "زمكنة" غير الربحية، تدعم الفنانين الصاعدين وتدافع عن حرية التعبير.

فرح قدور (لبنان) ــ ملحّنة، ومؤدية، وباحثة في الموسيقى، وسّعت الإمكانات التعبيرية لآلة البزق، وهي آلة وترية برقبة طويلة ذات أصولٍ عريقة في الشرق الأوسط. يرتبط عملها الإبداعي ارتباطًا وثيقًا بمشاركتها في مؤسسة "العمل من أجل الأمل"، وهي مؤسسة تُعنى بدعم التنمية الثقافية والمبادرات الإنسانية في المجتمعات التي هُجّرت بسبب الحرب أو عانت من الفقر.

كيرياكوس كاليدزيديس (اليونان) ــ عازف عود، وملحّن، وباحث في الموسيقى، يُبرز الصلات العميقة بين التقاليد الموسيقية الإسلامية والأورو-متوسطية. بصفته المؤسِّس المشارك والمدير الفني لفرقة "إن كوردايس (En Chordais)"، التي تأسست عام 1993 وتمثّل التراث الموسيقي لشرق البحر الأبيض المتوسط، كرّس جهوده للبحث في موسيقى بلاد الشام وأدائها. ومن خلال قيادته لمشروع "ميدي ميوزِز"، يشجّع على تعزيز التعاون الفني والبحثي والتعليمي بين ثلاث عشرة دولة في حوض البحر الأبيض المتوسط وأوروبا.

حميد القصري (المغرب) ــ مغنٍّ وعازف على آلة القمبري، وأحد أبرز "المعلّمين" (Maâlem) في تقليد موسيقى كناوة، كرّس حميد القصري مسيرته لحفظ وتجديد التراث الموسيقي المغربي. يشتهر بصوته القوي وأدائه الآسر، وقد خاض تعاونات فنية جريئة مع عدد من الفنانين العالميين، من بينهم عازف البيانو النمساوي جو زاوينول، وفرقة الجاز–فيوجن الأمريكية "سناركي بوبي (Snarky Puppy)"، والموسيقي البريطاني جاكوب كولير، الذي شاركه الأداء في مهرجان "بي بي سي برومز (BBC Proms)".

فرقة قلالي للفنون الشعبية (البحرين) ــ تُعدّ فرقة قلالي للفنون الشعبية من أعرق الفرق الموسيقية في البحرين، إذ تأسست قبل أكثر من قرن من الزمان، وكرّست نشاطها لأداء وصون التراث الموسيقي البحري العريق في البلاد. تشتهر الفرقة بأدائها لفن الصوت ــ أحد الأنماط الموسيقية الحضرية الشهيرة في الخليج ــ وبعروضها في فن الفِجري، وهو التراث الموسيقي التقليدي لغواصي اللؤلؤ في البحرين، الذي أُدرج عام 2021 على القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية لدى اليونسكو.

الأستاذ نصير الدين سامي (باكستان) ــ يُعدّ حامل شعلة مدرسة "غَرانا دِلهي"، وهي سلسلة موسيقية وراثية عريقة في تقاليد الموسيقى الهندوستانية، ويتصل نسبه الفني بالشاعر والموسيقي والمتصوف أمير خسرو. يُقدَّر سامي لمهارته الفائقة في فن "الخيال (Khayal)"، وهو فن الارتجال اللحني ضمن إطارَي الراجا (اللحن) والتالا (الإيقاع). ويقود فرقة قوّال شهيرة بمشاركة أبنائه الأربعة، تُعنى بصون إرث أمير خسرو الشعري والموسيقي والروحي، وإعادة تفسيره في الحاضر.

ديريا توركان (تركيا) ــ عازف كمنجة كلاسيكية، وملحّن، ومعلّم، أسهم في تقديم الموسيقى التركية الكلاسيكية والشعبية إلى جمهور واسع حول العالم. يُعرف بمزجه التقاليد الموسيقية التركية مع أنماط الجاز والموسيقى الكلاسيكية الأوروبية، وقد تعاون مع طيفٍ واسع من الفنانين من الشرق والغرب على حدّ سواء. كما شارك في تأليف وتنفيذ عدد من الموسيقات التصويرية للأفلام، من بينها فيلم "آرغو" (Argo) الحائز جائزة الأوسكار.

نصير أحمد خان ونزير أحمد خان وارسي (الهند) ــ يُعدّ الأخوان وارسي من أبرز الروّاد في موسيقى القَوَّالي، وهو التراث الصوفي التعبّدي في جنوب آسيا. وينحدران من سلالة موسيقية تمتدّ جذورها إلى "قوّال باتشي" (أبناء القَوَّالي) ــ أولئك المغنّين والعازفين الذين تلقّوا تدريبهم على يد أمير خسرو (1253–1325)، مؤسّس فن القَوَّالي. وبصفتهما أوصياء مخلصين على خدمة الأضرحة والذخيرة الكلاسيكية لأمير خسرو، يواصلان نقل الإرث الموسيقي والروحي لهذا التقليد العريق إلى الجمهور في الهند والعالم.

للاستفسارات الإعلامية المتعلقة بجوائز الآغا خان للموسيقى، يُرجى التواصل مع:

أورلا نوبل، بريميير كومز (Premier Comms) ــ [email protected] / الهاتف: ‎+44 7808 282795

سوزي غراي، بريميير كومز (Premier Comms) ــ [email protected] / الهاتف: ‎+44 7834 073795

صور مجانية للاستخدام (هنا)

سِيَر ذاتية مفصلة لكل فائز (هنا)

نبذة عن جوائز الآغا خان للموسيقى

أُسِّست جوائز الآغا خان للموسيقى (AKMA) عام 2018 بمبادرة من صاحب السمو الراحل الأمير كريم آغا خان الرابع، وشقيقه الأمير أمين آغا خان، بهدف تكريم التميّز والإنجاز الاستثنائي في مختلف الثقافات الموسيقية المتأثرة بالحضارة الإسلامية.

وتُمنح الجوائز للأفراد والمجموعات والمؤسسات التي تسهم أعمالها في صون التراث الموسيقي وتجديده، وتعزيز المرونة الثقافية، والبصيرة الروحية، والتماسك الاجتماعي.

تُدار الجوائز من قبل مجلس استشاري يشارك في رئاسته صاحب السمو الأمير رحيم آغا خان الخامس، وعمه الأمير أمين آغا خان، وهي مفتوحة أمام المشاركين من جميع أنحاء العالم ــ أفرادًا أو فرقًا أو مؤسسات ــ بغض النظر عن الموقع الجغرافي أو الدين أو الجنس أو الجنسية.

نبذة عن برنامج الآغا خان للموسيقى

تأسّس برنامج الآغا خان للموسيقى (AKMP) عام 2000 بهدف دعم وتطوير وتقدير الدور المحوري للموسيقى والموسيقيين في المجتمعات التي يخدمها. ويعمل البرنامج في مناطق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وأوروبا، وآسيا الوسطى، وجنوب آسيا، وغرب إفريقيا، محتفيًا بالموسيقى بوصفها تعبيرًا جوهريًا عن الروح الإنسانية، ووسيلة قوية لتعزيز التسامح والفضول والتعددية الثقافية.

وفي الوقت الذي يسعى فيه إلى صون أشكال التعليم والعزف الموسيقي التقليدية، يدعم البرنامج أيضًا المشروعات المعاصرة التي يبدعها فنانون يستلهمون التراث دون أن يقيدهم. ومن خلال شبكة عالمية من المؤسسات الفنية والتعليمية، ينقل البرنامج مشاريعه وعروضه إلى جماهير حول العالم، مساهمًا في بناء جسور ثقافية تتجاوز الحدود.

نبذة عن مهرجان إي إف جي (EFG) لندن لموسيقى الجاز

ينطلق مهرجان (إي إف جي) لندن لموسيقى الجاز (EFG London Jazz Festival) هذا العام في نسخته الثالثة والثلاثين، ويُقام في الفترة من 14 إلى 23 نوفمبر 2025. وعلى مدار عشرة أيام وليالٍ، يتوافد موسيقيون من مختلف أنحاء العالم إلى لندن في احتفال عالمي بالموسيقى، مقدمين عروضًا تتجاوز الحدود وتُسلّط الضوء على فن الجاز وتأثيره عبر الأنواع الموسيقية والثقافات. فالجاز يتخطى الحواجز، ناسجًا تقاليد موسيقية متنوعة، وموحّدًا المجتمعات من خلال لغة الموسيقى العالمية.

شبكة الآغا خان للتنمية

تُعد شبكة الآغا خان للتنمية (AKDN) مجموعة من وكالات تنمية خاصة وغير طائفية، تكرس جهودها لتحسين نوعية حياة الأفراد والمجتمعات الأكثر احتياجًا، مع تركيز خاص على قارتي آسيا وإفريقيا. وتلتزم الشبكة بمبادئ الحياد وعدم التمييز، بغض النظر عن الأصل أو العقيدة أو الجنس. تتبنى نهجًا تنمويًا شاملًا يهدف إلى تمكين المجتمعات والأفراد وتعزيز قدرتهم على الاعتماد على الذات وتحقيق الاكتفاء.

تفاصيل الفعالية

جوائز الآغا خان للموسيقى 2025

20-23 تشرين الثاني / نوفمبر 2025

مركز ساوث بانك، لندن، المملكة المتحدة

بالتعاون مع مهرجان (إي إف جي) لندن لموسيقى الجاز